دنيا تانى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أضرار المحمول مفاعل نووي صغير

اذهب الى الأسفل

أضرار المحمول مفاعل نووي صغير Empty أضرار المحمول مفاعل نووي صغير

مُساهمة  شريف صلاح السبت ديسمبر 26, 2009 11:26 pm

أضرار المحمول مفاعل نووي صغير
حقيقة أم مجرد أوهام
أخطار المحمول.. حقيقة لا تقبل النقاش
تصاعد الجدل المثار حول الأضرار الصحية للهواتف المحمولة في الآونة الأخيرة ،لدرجة أن المستخدم أصابه التخبط نتيجة هذه " الهوجة " من الدراسات، فلا نكاد نقرأ دراسة تبرهن على أن الهواتف المحمولة هي السبب الرئيسي وراء العديد من الأمراض، إلا وتأتي دراسة جديدة لتبرئ ساحته من كافة التهم الموجهة إليه، وتؤكد أن تلك الادعاءات ما هي إلا أوهام زائفة لا أساس لها من الصحة ، والبعض مؤيد والباقي معارض، كل حسب أدلته وبراهينه، ويبقى الكلام الأخير في النهاية للمتخصصين في هذا المجال ..
فهناك سيل جارف من الأبحاث التي أجريت عن أخطار الهواتف المحمولة، منها ما يؤكد أنه يجلب الأورام السرطانية بحسب بحث أجري في السويد، ومنها ما يقول أنه يضر بالخلايا الدماغية ويتلفها، مما يؤدي إلى فقدان الذاكرة بشكل تدريجي، وبالتالي موت خلايا الدماغ والإصابة بمرض الزهايمر، كما جاء في دراسة نشرت في المجلة الطبية الأردنية، ودراسة أخرى تقول إنه قد يؤدي إلى تدمير الحيوانات المنوية بحسب ما حذرت منه مؤسسة "كليفلاند كلينك" الأمريكية، وأخيراً ثبت علمياً، بحسب دراسات قدمت لمؤتمر علمي في كولومبيا، أن الهواتف المحمولة تفاقم بشكل متزايد من ظاهرة الاحتباس الحراري على كوكب الأرض.
أخطار المحمول.. حقيقة لا تقبل النقاش
واستندوا أيضاً إلى تحقيق أجراه المعهد الدانمركي لوباء السرطان، تمحور حول مستخدمي أجهزة المحمول في الدانمرك لمدة طويلة، حيث أكد أن هذه الأجهزة ليس لها أي تأثير علي خطر الإصابة بالسرطان، حيث وضع أكثر من 421 ألف مستخدم للهاتف المحمول لأكثر من 21 عاماً، ووجد أن هؤلاء الأشخاص لديهم الفرصة نفسها للإصابة بالسرطان مثل باقي سكان البلاد، وقد أجري نفس البحث علماء من بريطانيا والنرويج وتوصلوا
وينصح بعدم ترك أجهزة المحمول داخل غرف النوم، لأنها تؤثر علي نوم الإنسان، وهو الأمر الذي يؤثر على المدى الطويل على جهاز المناعة، وهو الذي يقوم بدور كبير في منع تحويل بعض الخلايا العادية إلي خلايا سرطانية، وذلك بزيادة من 5% إلي 9.5 %.
هل تعلم أن التعرض الزائد لإشعاعات المحمول تعمل على تدمير الإبصار وارتفاع ضغط الدم. وللعلم أيضا فهناك قرابة 1,9 بليون مستخدم للتليفون المحمول حول العالم.
ووفقاً لأحد الدراسات المنشورة عن مخاطر إشعاعات المحمول وما يترتب عليها من صداع وارتفاع في ضغط الدم وأورام وسرطانات، فإن علماء أبحاث أمان صناعة التليفونات المحمولة – والتي تصل تكلفتها إلى 28 مليون دولار سنوياً – يتنبئون بظهور 500,000 حالة جديدة من سرطان المخ والعين بحلول عام 2010 نتيجةً لاستخدام المحمول. علماً بأن الإحصائيات تشير إلى ظهور ما بين 30 و 50 ألف حالة كل عام.

وبعد الاطلاع على هذه الإحصائيات ومدى خطورة التعرض لإشعاعات المحمول فقد كان من الضروري أخذ بعض الاحتياطات منها الآتي:

1. الحد من الاستخدام: تعتبر أي مكالمة تستغرق أكثر من دقيقتين كفيلة بإدخال تغيير على النشاط الكهربي الطبيعي للمخ وهو ما يجعل استخدام المحمول دون ضرورة أشبه بالانتحار. لذا ينصح بعدم استعمال المحمول إلا للضرورة ولأقل مدة ممكنة للمكالمة الواحدة.

2. أبعد المحمول عن متناول الأطفال: لأن هذه الإشعاعات هي أكثر خطراً على صغار السن من البالغين نظراً لعملية نمو المخ لديهم ولذا لا يجب أن يستخدم الأطفال المحمول إلا للضرورة القصوى وفي حالات الطوارئ.

3. أنبوب الهواء: هناك أيضاً سماعات أنبوب الهواء وهي عبارة عن خرطوم مطاطي يثبت على مخرج الصوت في المحمول وتنقل الصوت بالطريقة البدائية المعروفة. وذلك لان السماعات السلكية تبث الإشعاعات أيضا فضلاً عن أنها تجذب الموجات المغناطيسية إليها من المحيط الخارجي.
4. إبعاد المحمول عن الجزء الأسفل من الجسم: وينطبق ذلك على الرجال والنساء معاً لما للجزء الأسفل من الجسم من امتصاصية عالية للإشعاع. وقد أشارت دراسة إلى أن وضع المحمول بشكل مستمر في جيب البنطلون يؤدي إلى انخفاض تعداد الحيوانات المنوية بنسبة 30%.
5. انتظر حتى وصول المكالمة: بدلا من وضع المحمول على الأذن بمجرد بدأ المكالمة يجب الانتظار حتى وصول المكالمة ورد الطرف الآخر ثم رفع المحمول للأذن.
6. لا تستخدم المحمول في الأماكن المعدنية المغلقة (المصعد): وذلك لأن الأسطح المعدنية تعمل على حجز الإشعاعات بالداخل بل وعكسها إلى مصدرها مرة أخرى مما يضاعف من كمية الإشعاعات بشكل كبير.
7. لا تستعمل المحمول مع انخفاض إشارة الشبكة: وذلك لأن المحمول يعمل بشكل أقوى في أوقات انخفاض الشبكة مما يزيد من الإشعاعات.
8. نوعية المحمول: هناك ما يسمى بمعامل الامتصاص (sar) وهو معدل امتصاص ترددات المحمول. وكلما انخفض معامل الامتصاص كلما قلت موجات المحمول مما يستدعي المراعاة عند شراء المحمول
الأبحاث الجديدة ترى أن الرجالُ الذين يَحْملونَ هواتفهم النقَّالةَ بانتظام قُرْب حوضهم، أو على حزامهم أَو في جيب البنطلون فإنهم معرضون بشكل كبير لانخفاض حيواناتهم المنوية (النطاف ) بمقدار 30 بالمائة، تقارير أي سي أي.
إن الدراسة التي أجريت مِن قِبل الباحثين الهنغاريينِ، تشير إلى أن خصوبة الذكور يمكن أن تؤثر عليها الإشعاعات المنبعثة من الهواتف الجوالة بالإضافة إلى تشوه حركة النطاف التي كانت قد تعرضت إلى الإشعاعات المذكورة .
الدّكتور كرس Merry، نائب رئيس الجمعيةِ الطبيةِ الأسترالية (أي إم أي)، يَقُولُ أن على الرجالَ يَجِبُ أَنْ لا يَضطربوا؛ولكن عليهم أن يحذروا من الطريقة التي يستعملون بها هاتفهم الجوال . حيث يقول :"من الأفضل أن تكون آمناً بدلاً من أن تكون آسفاً ". وأضاف "مَنْ يعلم أن هذه النتائج قد تعرف غلى المدى الطويل ولكن من المحتمل والأفضل أن يكون هاتفك الجوال في جيبة السترة أو في مكان بعيد عن حوضك ".
لكن الأستاذَ ديفيد دي Krester، مدير عِلم أمراض الرجال التناسليةِ في أستراليا،وهي منظمة متخصّصة في خصوبةِ الذكور،يتساءل عن حقيقة البحث الذي درس 221 رجلَ على مدى 13 شهراً.بينما هيئة المحلفين ما زالَتْ خارج الموضوع هذا وينصح الدّكتور Merry الجميع لاستخدام بَعْض الإجراءاتِ التحذيريةِ عندما نحمل هواتفنا الجوَّالةَ. وهذه التحذيرات تتضمن:
1- أن نقوم بتحديد الوقت الذي سوف نتكلم به بالهاتف الجوال .
2- أن تحتفظ بجوالك بعيد عن منطقة حوضك .
3- حاول أن تحفظ جوالك بجيب السترة الجانبي.
4- إذا كنت تقود سيارة ضع الهاتف على المقعد المجاور لك .
5- خذ في عين اعتبارك أن الجوال يبقى على تراسل مع البرج حتى وإن لم يكن في قيد الاستعمال .
يقول عالم إيطالي إن الأشعة المنبعثة من الهواتف المحمولة تسرع من نمو الخلايا السرطانية.
وأثبتت التجارب المخبرية أن المورثات التي تولد الخلايا السرطانية في الدم تتكاثر بسرعة اكبر بكثير إذا تعرضت لأشعة اكثر من 48 ساعة.
ولا يزال من غير الواضح إن كان ذلك ينطبق على حالات حقيقية - إذ لم تثبت أي علاقة حتى الآن بين الهواتف المحمولة وازدياد نسبة الإصابة بالسرطان.
وقالت مجلة نيو ساينتست العلمية الامريكية إن التجارب أجريت في مجلس الأبحاث الوطنية في بولونيا.
ومن الصعب معرفة كم من الأشعة الصادرة عن الهواتف النقالة يمكن للأنسجة البشرية أن تمتص.
وبعد 24 ساعة من التعريض المستمر، استجابت خلايا سرطان الدم بتنشيط "المورثات الانتحارية" - فكان عدد الخلايا المعرضة للأشعة التي ماتت تزيد 20 بالمئة على الخلايا التي لم تتعرض لاي أشعة.
أما في اليوم التالي، فكانت النتائج مختلفة.
فالمورثات الثلاث التي دفعت الخلايا السرطانية للتكاثر بدأت نشاطها بسرعة كبيرة في الخلايا السليمة.
وبالتالي أصبحت الخلايا السرطانية اكثر شراسة.
وقال العالم الإيطالي البروفيسور فيرونزا مارينلا لمجلة نيو سيانتست: "لا نعرف تأثير هذه الأشعة على الخلايا البشرية السليمة - أما خلايا سرطان الدم فان الاستجابة هي نفسها لا تتغير."
ولكن دراسات أخرى في تأثير الهواتف النقالة أفادت انه ليس للإشعاعات المنبعثة من هذه الهواتف تأثير على موت الخلايا.
وقال الدكتور زينون سنيكويتس المتخصص في الأشعة لبي بي سي انه ليس هناك دليل واضح على أن الهواتف المحمولة تسبب ضررا لخلايا الإنسان.
وقال: "ليس هناك آليات معروفة تفيد بان الهواتف النقالة يمكن أن تسبب أضرار للإنسان."
وقال: "ولكن ليس بإمكاننا أن نستبعد وقوع ضرر، وهو السبب في أن دراسة حديثة قالت انه يجب توخي الحذر باستعمال الهواتف النقالة وخاصة بين الأطفال، مع نصيحة مقدمة للكبار أيضا بان يستعملوا الهواتف المحمولة عند الضرورة القصوى فقط."

هل تنام والموبايل بجانبك؟!!
مفاعل نووي صغير
ترك أجهزة الموبايل مفتوحة في غرف النوم يسبب الأرق
والإفراط في استخدامها يؤدي الى تلف في الدماغ وضعف القلب

حذر مخترع رقائق الهاتف المحمول عالم الكيمياء الألماني فرايدلهايم
فولنهورست من مخاطر ترك أجهزة الموبايـل مفتوحة في غرف النوم
علي الدماغ البشري , وقال في لقاء خاص معه في ميونيخ , إن إبقاء تلك
الأجهزة أو أية أجهزة إرسال أو استقبال فضائي في غرف النوم يسبب حالة
من الارق والقلق وانعدام النوم وتلف في الدماغ مما يؤدي علي المدى الطويل
الي تدميـرجهـازالمنـاعـة في الجسم .

وأكد في تصريح صحفي انه توجد قيمتان لتردد الإشعاعات المنبعثة من الموبايل
الأولي 900 ميجا هرتز والثانية 1.8 ميجا هرتز مما يعرض الجسم البشري الي
مخاطر عديدة مشيرا إلي محطات تقوية الهاتف المحمول تعادل في قوتها الإشعاعات
الناجمة عن مفاعل نووي صغير , كما إن الترددات الكهرومغناطيسية الناتجة
من الموبايل اقوي من الأشعة السينية التي تخترق كافة أعضاء الجسم
والمعروفة بأشعة " ا " .

وأشار العالم الكيميائي الألماني الذي يعيش وحيدا في شقته بميونيخ ان
الموبايل يمكن أن تنبعث من المحمول طاقة أعلي من المسموح به لأنسجة
الرأس عند كل نبضة يرسلها , حيث ينبعث من التليفون المحمول الرقمي
أشعة كهرومغناطيسية ترددها 900 ميجا هرتز علي نبضات ويصل زمن
النبضة إلي 546 ميكرو ثانية ومعدل تكرار النبضة 215 هرتز .

وأشار بهذا الصدد إلي العديد من الظواهر المرضية التي يعاني منها غالبية
مستخدمي الموبايل مثل الصداع وألم وضعف الذاكرة والأرق والقلق أثناء
النوم وطنين في الأذن ليلاً كما أن التعرض لجرعات زائدة من هذه الموجات
الكهرومغناطيسية يمكن أن يلحق أضرارا بمخ الإنسان وفسر طنين الأذن
بأنه ناتج عن طاقة زائدة في الجسم البشري وصلت إليه عن طريق التعرض
إلي المزيد من الموجات الكهرومغناطيسية .

وقال البروفيسور الذي اخترع رقائق الموبايل أثناء عمله في شركة سيمنس
الألمانية للالكترونيات , إن إشعاعات الهاتف المحمول تضرب خلايا المخ
بحوالي 215 مرة كل ثانية مما ينجم عنه ارتفاع نسبـــــــــة التحول السرطاني
بالجسم 4% عن المعدل الطبيعي .

وحسب منظمة الصحة العالمية فأنه يوجد علي مستوي العالم حوالي 400 مليون
تليفون محمول "موبايل" ويحتمل أن يصل هذا العدد إلي مليار.

وأشار إلي انه اضطر للتقاعد والبدء في علاج نفسه بنفسه من سرطان العظام
باستخدام مواد طبيعية مثل بذور المانجو المجففة والثوم المجفف أشار إلي أنه
يوجد تأثير ضار علي الصحة العامة في حالة تجاوز حد الأمان طبقاً للمعايير
المعتمدة دولياً لاستخدام المحمول أوصت بإجراء المزيد من الدراسات لمعرفة
إذا كانت هناك تأثيرات ضارة أكثر عند استخدام هذا التليفون علي المدى الطويل
حيث إن القصور في معرفة هذه التأثيرات يؤدي إلي نتائج خطيرة .

وقال البروفيسور الألماني أن مرض السرطان في الإنسان البالغ والناتج من
تأثير مخاطر البيئة لا يمكن اكتشافه إلا بعد مرور أكثر من عشر سنوات منذ
بداية التعرض ولذلك لابد من ضرورة تنفيذ الدراسات والأبحاث علي المدى الطويل.

وحذر عالم الكيمياء الألماني في ختام الحوار الذي اجري معه بمقر جمعية الصداقة
البافارية العربية في ميونيخ , حذر من خطورة أجهزة الموبايل أو الالكترونيات
عموما علي صحة الأطفال ، وعلى أجهزة الجسم الحساسة بالنسبة للكبار ،
كالمخ والقلب , وقال ان التقنيات الحديثة هي سبب رئيسي في ارتفاع معدلات
الأمراض الأكثر شيوعا في الدول المتقدمة .
ويحمل العالم الألماني وهو بروفيسور في الكيمياء الصناعية امضي 45 عاما
من حياته في الاختراعات التقنية , يحمل في جيبه ذراعا صغيره من الألمنيوم
ابتكرها بنفسه يستطيع بواسطتها تحديد مصادر الإشعاع في أي مكان مغلق مثل
المكاتب وغرف والنوم كما انه يحدد بها اتجاه القبلة نحو الكعبة المشرفة…

لقراءة المزضوع بتنسيق أفضل
http://dc182.4shared.com/download/182169986/909bc3f2/____.doc

شريف صلاح
Admin

المساهمات : 17
تاريخ التسجيل : 24/12/2009

https://donia-tani.rigala.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى